Monday, September 16, 2013

لما سيدنا موسى عدى على سيدة لقاها بتعيّط على موت ابنها .. ابنها دة كان يعنى ما شاء الله عليه كدة حوالى 200 سنة او حاجة زى كدة تقريبًا .. صغير يعنى!
فسيدنا موسى لقاها بتعيّط فسألها هتعملى اية لو عرفتى ان فى اقوام هتيجى بعد كدة اعمارهم هتكون بين 50 و 60 سنة؟

قالتله هقضى عمرى كله صلاة لله و مش هلحق اوفى قدرة .. الفكرة فى القصة بعيدًا عن تصديقك ليها او عدة انها بتعرفّك ان الحياة قصيرة جدًا .. و نعم الله عليك كتير .. ما يستهالش منّك صلاة؟ ركعتين بس؟ 

صدقنى انت محتاجهم اكتر منه بكتير :)
#ركعتى_الفجر

No comments:

Post a Comment

أركن إلى المجاز الأقرب والأوضح، لضعف ما امتلك من حصيلة معرفية ولغوية وزخم شعوري تجاه العالم، فالوحدة هي الصحراء الواسعة، والظمأ الأرض ا...