تمكين سيدنا يوسف فى السن الصغير دة؟ ازاى بس دة معندوش اى خبره و معندوش علم بأى شئ؟ لو كان مكانه راجل كبير كان عرف يحكم احسن او كان عرف يتصرف احسن.
الكلام دة بيجى فى عقل كل شخص لما يجى شاب صغير و يمسك منصب كبير ....
بينسوا ان الخبرة مش بالسن الخبرة بالتعلُّم و ربنا وضع سيدنا يوسف فى اكتر من اختبار و عدى منهم كلهم ما يمسكش منصب لية؟ اية اللى يمنع؟
الحقيقة فكرت كتير فى السؤال دة و مالقيتش اجيبة غير مفيش حاجة تمنع!
تمكين سيدنا يوسف كان تمكين اللهى و لكن ربنا سبب الاسباب .. مرور سيدنا يوسف بكل الصعاب دى فى حياته كان اول الطريق .. التجارب هى اللى علمته .. و دة يعلمنا حاجة مهمة ان كل التجارب اللى تمر بيها فى الحياة لازم تأخد العبرة منها حتى لو كانت مواقف صعبة :)
مرور سيدنا يوسف بأختبارات صعبة زى البير و امرأة العزيز بيبن مدى ايمانه بالله .. "التربية الايمانية" تحققت فيه. واحد
تعامله مع من فى السجن و مع غيرهم من اهل مصر و هى بلد غريبة عليه يبين قد ايه هو كان اهل و جدير بالتمكين دة .. قدر "يتعايش" مع من حوله برغم الغربه و اختلاف العادات. اتنين
طبعاً التجارب اللى مر بيها اكبر "تربية عملية" له و نجح فيها بأمتياز. تلاته
نجي بقى لاخر جزء و هو التمكين المستحق له بعد اللى شافه طول حياته .. سنه صغير؟ متفرقش.
معندوش خبرة؟ جايز بس هو مر بتجارب كتير و اتعلم منها و دة دليل على انة جدير بأى منصب.
لو كان مكانه راجل كبير كان عرف يتصرف؟ جايز بس هو مر بتجارب لو كان مكانه فيها راجل كبير لأخطأ و لكن هذا الشاب لم يخطئ و تمسك بأيمانه بالله.
اللى اتعلمته من قصة سيدنا يوسف انه مهما عديت بمصاعب فى الحياة لا تحزن :) .. حاول تستفيد بيها هتبقى اقوى ..
"تعلم من الأخطاء واعترف بها حتى تصل إلي الحقائق التي تمكنك من التفكير دائماً في النجاح وإمكانية تحقيقه"
سيدنا يوسف تحققت فيه كل مبادئ صانع الحياة .. التربية بالايمان .. تمكين الشباب .. تعايش .. تربية عملية.
اللهم اجعل فى كل شباب و شابات صناع الحياة علم و تقوة سيدنا يوسف .. آمين :)
الكلام دة بيجى فى عقل كل شخص لما يجى شاب صغير و يمسك منصب كبير ....
بينسوا ان الخبرة مش بالسن الخبرة بالتعلُّم و ربنا وضع سيدنا يوسف فى اكتر من اختبار و عدى منهم كلهم ما يمسكش منصب لية؟ اية اللى يمنع؟
الحقيقة فكرت كتير فى السؤال دة و مالقيتش اجيبة غير مفيش حاجة تمنع!
تمكين سيدنا يوسف كان تمكين اللهى و لكن ربنا سبب الاسباب .. مرور سيدنا يوسف بكل الصعاب دى فى حياته كان اول الطريق .. التجارب هى اللى علمته .. و دة يعلمنا حاجة مهمة ان كل التجارب اللى تمر بيها فى الحياة لازم تأخد العبرة منها حتى لو كانت مواقف صعبة :)
مرور سيدنا يوسف بأختبارات صعبة زى البير و امرأة العزيز بيبن مدى ايمانه بالله .. "التربية الايمانية" تحققت فيه. واحد
تعامله مع من فى السجن و مع غيرهم من اهل مصر و هى بلد غريبة عليه يبين قد ايه هو كان اهل و جدير بالتمكين دة .. قدر "يتعايش" مع من حوله برغم الغربه و اختلاف العادات. اتنين
طبعاً التجارب اللى مر بيها اكبر "تربية عملية" له و نجح فيها بأمتياز. تلاته
نجي بقى لاخر جزء و هو التمكين المستحق له بعد اللى شافه طول حياته .. سنه صغير؟ متفرقش.
معندوش خبرة؟ جايز بس هو مر بتجارب كتير و اتعلم منها و دة دليل على انة جدير بأى منصب.
لو كان مكانه راجل كبير كان عرف يتصرف؟ جايز بس هو مر بتجارب لو كان مكانه فيها راجل كبير لأخطأ و لكن هذا الشاب لم يخطئ و تمسك بأيمانه بالله.
اللى اتعلمته من قصة سيدنا يوسف انه مهما عديت بمصاعب فى الحياة لا تحزن :) .. حاول تستفيد بيها هتبقى اقوى ..
"تعلم من الأخطاء واعترف بها حتى تصل إلي الحقائق التي تمكنك من التفكير دائماً في النجاح وإمكانية تحقيقه"
سيدنا يوسف تحققت فيه كل مبادئ صانع الحياة .. التربية بالايمان .. تمكين الشباب .. تعايش .. تربية عملية.
اللهم اجعل فى كل شباب و شابات صناع الحياة علم و تقوة سيدنا يوسف .. آمين :)
No comments:
Post a Comment