"يعنى هى جت عليا انا؟" كلمة سحرية بتبرر لكل اللى بيعمل حاجة غلط انه صح طالما غيره بيعملها و مابيحصلوش حاجة!
يعنى مثلاً; تلاقى شلّة واقفين بيشربوا سجاير او قاعدين على كافية بيشيشوا *عادى* يجى صاحبنا يقعد معاهم "اية الاخبار عملين اية يا رجالة؟" يرد صاحبة "اية يا نجم؟ لسة صدرك بيوجعك من الشيشة ياد خد شدلك نفسين استرجل!" *و مش فاهم اية علاقة الرجولة بالشيشة!!
يجى صاحبنا بقى يكلم نفسة "طب و فيها اية يعنى لما اشدلى نفسين ما الناس كلها اهى حواليا بتشرب و مابيجرلهاش حاجة .. يعنى هى جت عليا انا يعنى" و يشد صاحبنا و بعد النفسين يفرح انة كدة بقى راجل قدام صحابه لكن نسى صاحبنا انة بقى عيل قدام نفسة و الانفاس اللى بيشدها دى ملهاش اى تلاتين لازمة غير متعتة هو الشخصية و احساسة بالرجولة المزيفة.
يوم العيد و بعد الصلاة صاحبنا كالعادة راحت علية نومة و مانزلش يصلى .. كلمة صاحبة "الو .. اية يا سديقى ما تيجى معانا احنا نازلين وسط البلاد نظبطلنا كام مزّة استرجل فى مرة و تعالى معانا" اكيد ردة هايكون انة ينزل معاهم.
صاحبنا راح لقاهم كل بنت تعدى من جنبهم يعاكسوها و يمشوا وراها و يتحرشوا بيها سواء بالالفاظ او باللمس .. و كالعادة عمل زيهم علشان مايقولوش علية "غلبان و على قده" و الكلمة السحرية فى دماغة "يعنى هى جت عليا انا؟" صاحبنا حس بالفرحة و حس انة عمل بطولة .. لكن اللى ميعرفوش انه خان رجولتة اللى بيها لازم يحافظ على اللى حواليه سواء بنات او رجالة يحمى البنات من اصحابة و يحمى صحابه من انفسُهم الضعيفة ..
امثلة زية كدة بقى كتير اللى يخرج من مكان بهمجية و يزق اللى جانبة و يقع و يقولك "يا بية يعنى هى جت عليا انا؟"
اللى يحرق زبالة فى الشوارع و يضر بيها الناس و يقولك "ما كل الناس بتعمل كدة يعنى هى جت عليا انا؟"
اللى يكسر اشارة و يرمى زبالة فى الشارع و غيره و غيره امثلة كتير بس بصراحة مش عاوز اوجع دماغنى انى افكر فيها .. كفاية كدة انا زهقت.
يعنى مثلاً; تلاقى شلّة واقفين بيشربوا سجاير او قاعدين على كافية بيشيشوا *عادى* يجى صاحبنا يقعد معاهم "اية الاخبار عملين اية يا رجالة؟" يرد صاحبة "اية يا نجم؟ لسة صدرك بيوجعك من الشيشة ياد خد شدلك نفسين استرجل!" *و مش فاهم اية علاقة الرجولة بالشيشة!!
يجى صاحبنا بقى يكلم نفسة "طب و فيها اية يعنى لما اشدلى نفسين ما الناس كلها اهى حواليا بتشرب و مابيجرلهاش حاجة .. يعنى هى جت عليا انا يعنى" و يشد صاحبنا و بعد النفسين يفرح انة كدة بقى راجل قدام صحابه لكن نسى صاحبنا انة بقى عيل قدام نفسة و الانفاس اللى بيشدها دى ملهاش اى تلاتين لازمة غير متعتة هو الشخصية و احساسة بالرجولة المزيفة.
يوم العيد و بعد الصلاة صاحبنا كالعادة راحت علية نومة و مانزلش يصلى .. كلمة صاحبة "الو .. اية يا سديقى ما تيجى معانا احنا نازلين وسط البلاد نظبطلنا كام مزّة استرجل فى مرة و تعالى معانا" اكيد ردة هايكون انة ينزل معاهم.
صاحبنا راح لقاهم كل بنت تعدى من جنبهم يعاكسوها و يمشوا وراها و يتحرشوا بيها سواء بالالفاظ او باللمس .. و كالعادة عمل زيهم علشان مايقولوش علية "غلبان و على قده" و الكلمة السحرية فى دماغة "يعنى هى جت عليا انا؟" صاحبنا حس بالفرحة و حس انة عمل بطولة .. لكن اللى ميعرفوش انه خان رجولتة اللى بيها لازم يحافظ على اللى حواليه سواء بنات او رجالة يحمى البنات من اصحابة و يحمى صحابه من انفسُهم الضعيفة ..
امثلة زية كدة بقى كتير اللى يخرج من مكان بهمجية و يزق اللى جانبة و يقع و يقولك "يا بية يعنى هى جت عليا انا؟"
اللى يحرق زبالة فى الشوارع و يضر بيها الناس و يقولك "ما كل الناس بتعمل كدة يعنى هى جت عليا انا؟"
اللى يكسر اشارة و يرمى زبالة فى الشارع و غيره و غيره امثلة كتير بس بصراحة مش عاوز اوجع دماغنى انى افكر فيها .. كفاية كدة انا زهقت.
No comments:
Post a Comment