بالرغم من انى تقريبًا عايش حياتى بدوّر على السعادة فى اى شئ، الا انها لما بتيجى بحس انى مش عارف اتعامل معاها، عارف لما تتعامل مع حيوان اليف لأول مرّة؟ مبتبقاش عارف ايه الطريقة السليمة اللى المفروض تتعامل بيها معاه، عايزه يفضل موجود و خايف تعمل حاجة تخليه يمشى، و فى نفس الوقت مش عارف ايه اللى ممكن يخليه يفضل موجود اصلًا.
فى التجمعات السعيدة، زى الافراح و اعياد الميلاد، دائمًا بميل اكتر لأنى اكون لوحدى، بالرغم من تجمع ناس كتير انا بحترمهم و بقدرهم و بحب اتواجد معاهم، الا انى بميل لأنى اكون لوحدى، و دى مشكلة لأن فى ناس كتير بتفتكر انى متضايق منهم، او انى كدة تِنك يعنى و مش عايز اقعد معاهم، و الحقيقة انه الموضوع لا دة ولا دة، انا بكون خايف فعلًا انى اتصرف تصرف شكله مايكونش حلو، بالتالى الموضوع كله يتحول من لحظة سعيدة إلى حوار بعد ذلك عن اللى انا عملته، فببعد.
من يومين قابلت واحده من اكتر الناس اللى كنت قريب منهم فى مرحلة اعدادى و ثانوى، لدرجة انى كنت مُعجب بيها فعلًا فى وقت من الاوقات ما بين تالته اعدادى و تانيه ثانوى، و لما قابلتها صدفة، تقريبًا فضلت ساكت، مُبستم فقط، و هى بتحكى عن حياتها ما بعد التخرّج، و انا ساكت، بس.
بعض الناس بيتوسّموا فيا خير بما انى قادر على كتابة اكتر من 200 كلمة على الفيس بوك انى اقدر اتكلم فى لحظات التجمع او انى قادر على التكلّم اصلًا، و دة مش حقيقى، انا اكتر الوقت اللى بكون بتكلم فيه بيكون على موضوع واضح و انا فاهم فيه، او بفتى مع اصدقائى المقرّبين، لكن انى افتح موضوع و اتكلم، صعب بالنسبة لى.
تقريبًا الكلام دة مش مفيد لأى شخص، ولا يضيف اى شئ، لكنه مجرد مُتنفّس لدى، مجرد محاوله يعنى لتفتيت هذا الشئ فى النفس، فقط.
فى التجمعات السعيدة، زى الافراح و اعياد الميلاد، دائمًا بميل اكتر لأنى اكون لوحدى، بالرغم من تجمع ناس كتير انا بحترمهم و بقدرهم و بحب اتواجد معاهم، الا انى بميل لأنى اكون لوحدى، و دى مشكلة لأن فى ناس كتير بتفتكر انى متضايق منهم، او انى كدة تِنك يعنى و مش عايز اقعد معاهم، و الحقيقة انه الموضوع لا دة ولا دة، انا بكون خايف فعلًا انى اتصرف تصرف شكله مايكونش حلو، بالتالى الموضوع كله يتحول من لحظة سعيدة إلى حوار بعد ذلك عن اللى انا عملته، فببعد.
من يومين قابلت واحده من اكتر الناس اللى كنت قريب منهم فى مرحلة اعدادى و ثانوى، لدرجة انى كنت مُعجب بيها فعلًا فى وقت من الاوقات ما بين تالته اعدادى و تانيه ثانوى، و لما قابلتها صدفة، تقريبًا فضلت ساكت، مُبستم فقط، و هى بتحكى عن حياتها ما بعد التخرّج، و انا ساكت، بس.
بعض الناس بيتوسّموا فيا خير بما انى قادر على كتابة اكتر من 200 كلمة على الفيس بوك انى اقدر اتكلم فى لحظات التجمع او انى قادر على التكلّم اصلًا، و دة مش حقيقى، انا اكتر الوقت اللى بكون بتكلم فيه بيكون على موضوع واضح و انا فاهم فيه، او بفتى مع اصدقائى المقرّبين، لكن انى افتح موضوع و اتكلم، صعب بالنسبة لى.
تقريبًا الكلام دة مش مفيد لأى شخص، ولا يضيف اى شئ، لكنه مجرد مُتنفّس لدى، مجرد محاوله يعنى لتفتيت هذا الشئ فى النفس، فقط.
No comments:
Post a Comment